استعد لمواجهة الوحش الجديد: هاتف انفينيكس زيرو Ultra بكاميرا 200 ميجا وشحن فائق السرعة في دقائق!

في عالم الهواتف الذكية، هناك من يتبع الاتجاه السائد، وهناك من يبتكر ويكسر القواعد، وهذا ما فعلته شركة Infinix عند إطلاق هاتفها الجريء Infinix Zero Ultra، الذي جاء ليعيد تعريف المفاهيم السائدة ويظهر أن الأداء الفائق ليس مقتصرًا على العلامات التجارية الكبرى، هاتف بمواصفات رائدة وسعر تنافسي، وكاميرا مذهلة بدقة 200 ميجا بكسل، وشحن سريع يتم في دقائق.

يتميز Zero Ultra بتصميم أنيق يجمع بين الفخامة والحداثة، بشاشة منحنية من نوع AMOLED بحجم 6.8 بوصة، بدقة FHD+، ومعدل تحديث 120 هرتز، مما يوفر تجربة مشاهدة سلسة وانسيابية سواء أثناء التصفح أو اللعب.

من نفس التصنيف: اكتشف مغامرات جديدة في التحديث 3.8 من ببجي مع وحوش وأسلحة وخريطة مذهلة!

أما الكاميرا، فهي حديث الجميع، حيث يأتي الهاتف بكاميرا رئيسية بدقة 200 ميجا بكسل، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتثبيت بصري OIS، مما يوفر صوراً تفصيلية رائعة حتى في الإضاءة المنخفضة، الكاميرا قادرة على التقاط أدق التفاصيل، وكأنها كاميرا احترافية بين يديك، بالإضافة إلى كاميرا واسعة بدقة 13 ميجا بكسل، وعدسة ثالثة للمساعدة في العمق، وكاميرا أمامية بدقة 32 ميجا بكسل لعشاق السيلفي.

وعلى الصعيد التقني، يأتي الهاتف بمعالج MediaTek Dimensity 920، مع 8 جيجابايت من الذاكرة العشوائية RAM وسعة تخزين داخلية تصل إلى 256 جيجابايت، مما يضمن أداءً سلساً واستجابة سريعة حتى مع تعدد المهام.

لكن المفاجأة الكبرى تتمثل في تقنية الشحن السريع بقدرة 180 واط، التي تشحن البطارية من 0% إلى 100% في أقل من 12 دقيقة فقط، لتكون واحدة من أسرع تقنيات الشحن في العالم.

يعمل الهاتف بواجهة XOS المبنية على أندرويد 12، مع ميزات متعددة لتخصيص التجربة وفقاً لرغبة المستخدم، ويضم مستشعراً للبصمة داخل الشاشة، وتقنيات اتصال حديثة تشمل 5G وNFC.

مواضيع مشابهة: مواصفات وأسعار سامسونج جالاكسي S26 ألترا.. كاميرا تنافس آيفون 18 برو ماكس وتحقق المعايير الجديدة

أما عن السعر، فيتوافر Infinix Zero Ultra بسعر يقارب 1,800 ريال سعودي، أي ما يعادل حوالي 9,000 جنيه مصري، وهو سعر مذهل مقارنة بالمواصفات التي يتفوق بها على العديد من المنافسين.

باختصار، إذا كنت تبحث عن هاتف يجمع بين القوة، والكاميرا الاحترافية، وسرعة الشحن الخيالية، فلا داعي للبحث كثيراً، لأن الوحش فعلاً قادم.. ومَن يجرؤ على الاقتراب؟