سلسلة Honor 400 تتصدر المنافسة ببطارية خارقة وتصميم مبتكر يغير موازين السوق

في خطوة جريئة تعكس التطور السريع لشركة هونر (HONOR) في عالم الهواتف الذكية، أعلنت الشركة عن استعدادها لإطلاق سلسلة جديدة كليًا تحمل اسم هونر 400 وهونر 400 برو، والتي تُعتبر خلفًا مباشرًا لسلسلة هونر 300 التي حققت نجاحًا ملحوظًا في الأسواق العام الماضي، ومن المتوقع أن تُحدث هذه السلسلة قفزة نوعية في الأداء والتقنيات المدمجة، خصوصًا في مجالي البطارية والتصوير، مع وعود بتقديم تجربة استخدام غير مسبوقة.

من أبرز ما يميز سلسلة هونر الجديدة هو تركيز الشركة على تقنيات البطارية، حيث تُروّج لهواتف هونر 400 بأنها مزودة بـ «بطارية خارقة» تعد بأداء طويل الأمد، مع تحسينات كبيرة في سرعة الشحن وكفاءة استهلاك الطاقة، وتشير التسريبات إلى اعتماد هونر على خوارزميات ذكية لإدارة الطاقة، إلى جانب استخدام خلايا بطارية متطورة تُعيد تعريف عمر الاستخدام اليومي للهاتف الذكي.

اقرأ كمان: ريلمي تطلق هاتف Realme 14 5G بمواصفات مذهلة وسعر منافس في السوق

وفقًا للإعلان التشويقي الرسمي، ستتميز سلسلة هونر 400 بتصميم أنيق وحديث، مع وحدة كاميرا دائرية بارزة تُعتبر سابقة في التصميم مقارنة بالأجيال السابقة، وتضم الوحدة ثلاث عدسات احترافية مع فلاش إضاءة قوي، مما يُعزز قدرات التصوير في ظروف الإضاءة المختلفة، سواء في النهار أو الليل.

ويتوقع أن تدعم الكاميرات تقنيات:

مقال مقترح: اللعبة الجديدة وصلت بجنون.. قم بتحميل إصدار Squid Game على هاتفك الآن وابدأ المنافسة!

الذكاء الاصطناعي في معالجة الصور،.

التثبيت البصري المحسّن OIS،.

تصوير الفيديو بدقة 4K،.

وضع تصوير ليلي مطور.

من المتوقع أن تأتي السلسلة الجديدة بمعالجات قوية من نوع Snapdragon أو Dimensity، مع دعم للجيل الخامس 5G، وواجهات استخدام محسّنة تُقدم أداءً فائق السلاسة في المهام المتعددة وتشغيل الألعاب الثقيلة، كما يُرجّح أن تُزوّد الهواتف بذاكرة عشوائية RAM تبدأ من 12 غيغابايت، وسعة تخزين داخلية تصل إلى 512 غيغابايت.

تعمل هونر على تحسين واجهة MagicOS، وتقديم مزايا مثل:

التحكم الذكي عبر الإيماءات،.

التفاعل الصوتي،.

حماية الخصوصية المتقدمة،.

التكامل بين الأجهزة الذكية.

رغم أن الشركة لم تُحدد بعد الموعد الرسمي للإطلاق، إلا أن مصادر قريبة تشير إلى أن السلسلة قد تُطرح في النصف الثاني من مايو الجاري، مع توقعات بوصولها أولاً إلى الأسواق الآسيوية، قبل التوسع إلى الشرق الأوسط وأوروبا.