تفاصيل مثيرة حول انفصال مسلم ويارا تامر بعد ساعات من زفافهما

شهد الوسط الفني ومواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة جدلًا واسعًا بعد انتشار أنباء عن انفصال مغني المهرجانات “مسلم” عن زوجته “يارا تامر”، وذلك بعد وقت قصير من احتفالهما بزفافهما.

مقال مقترح: نسرين طافش تتألق بإطلالة ساحرة وتجذب أنظار جمهورها

فيديو أروى قاسم

بدأت القصة مع تداول مقاطع فيديو من حفل الزفاف، حيث ظهر مسلم وهو يتعامل بشكل وُصف بأنه “غير معتاد” مع إحدى البلوجرز الشهيرات التي كانت بين الحضور، الأمر الذي أثار استغراب الجمهور على منصات التواصل الاجتماعي، واعتبر الكثيرون أن تصرفات البلوجر لم تكن ملائمة في يوم الزفاف، بينما تساءل آخرون عن طبيعة العلاقة التي كانت تجمعهما في تلك المناسبة الخاصة.

من نفس التصنيف: استعدادًا لصيف مليء بالإثارة.. انتهاء تصوير 50% من فيلم الساعة 7 للشرنوبي

تصريحات حادة من يارا تامر

في صباح اليوم التالي، خرجت يارا تامر في بث مباشر عبر حسابها على “تيك توك”، حيث وجهت انتقادات صريحة للبلوجر، معبرة عن استيائها من تصرفاتها خلال الحفل، واعتبرت أن ما قامت به كان مستفزًا وغير لائق، مما زاد من حدة النقاش حول الحفل بشكل ملحوظ.

رد أروى قاسم على زوجة مسلم

لم تتأخر البلوجر في الرد، إذ قامت بنشر محتوى مسيء ردًا على يارا، مما أدى إلى تصاعد الخلاف بشكل علني، وتحول الموضوع إلى “تريند” تصدر محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، وسط انقسام واضح في تعليقات المتابعين.

أنباء عن انفصال مسلم وزوجته

ومع تصاعد التوتر، تداول رواد السوشيال ميديا أنباء عن انفصال مسلم ويارا، مستندين إلى صورة منسوبة لحساب يارا على “إنستجرام” تشير إلى ذلك، إلا أنه وبفحص الحساب الرسمي لها، تبين عدم وجود هذه الصورة، مما يثير شكوكًا حول صحة الشائعة، ويؤكد أن الخبر لم يتم تأكيده أو نفيه من الطرفين بشكل رسمي حتى الآن.

في المقابل، قام مسلم بنشر صورة من حفل الزفاف عبر خاصية “الاستوري” على حسابه في “إنستجرام”، مرفقة بمقطع من أغنية “ولعة معايا” للفنان ويجز، وقد فُسرت هذه الخطوة على أنها رسالة غير مباشرة تعبر عن تمسكه بالهدوء أو ربما رد ضمني على الجدل القائم.

تصريح جديد من يارا تامر

وفي أحدث تطور، نشرت يارا تامر عبر خاصية “الاستوري” على “إنستجرام” رسالة أكدت فيها أنها وزوجها سيردان على كل ما حدث في الوقت المناسب، وأنهما سيتخذان خطوات لمحاسبة من أساء إليها، مما يشير إلى أن الأزمة لم تُغلق بعد، وأن التصعيد لا يزال قائمًا.