محمد رمضان وابنه يظهران معاً من السيارة في لحظة مميزة.. اكتشف التفاصيل!

شارك الفنان محمد رمضان مقطع فيديو مع نجله عبر حسابه الشخصي على إنستجرام، حيث ظهر الثنائي في السيارة وهما يستمتعان بالغناء والرقص على نغمات أغنيته الجديدة “لسه بدري عليه”.

مقال مقترح: نفاذ التذاكر: عرض باليه يضم ثلاث فرق في الأوبرا يوم الجمعة (تفاصيل وصور)

وفي سياق آخر، أصدر رمضان بيانًا رسميًا يعبر فيه عن استيائه من انتهاك خصوصية نجله، حيث تم نشر صور له مرتبطة بالقضية المنسوبة إليه، بالإضافة إلى ما وصفه بالتعامل العنصري والتنمر بسبب لون بشرته.

كما نشر رمضان عبر حسابه على إنستجرام مقتطفات من القانون المصري الذي يوجب حجب هوية الأطفال، وعلق قائلًا: “هذا القانون، الذي صدر في 2018، يهدف لحماية الأطفال والعائلات من خلال حجب هويتهم واسمهم وصورهم عن الإعلام، حتى لو كانوا مجرد شهود في قضية”

لكن، لأن الطفل هو ابن محمد رمضان، يبدو أن الأمر أصبح “حلالًا”، حيث صدر بيان صحفي لجميع الصحف والمواقع الإعلامية لنشر صورة ابنه مع الإشارة إلى أنه سيتم أخذه من والديه إلى دار رعاية، رغم أن القانون يمنع ذلك، فكان من حقه كأب أن يسأل: “من خالف القانون؟ ومن أصدر البيان الذي لم تستطع أي مؤسسة رفض نشره؟ ورغم كل شيء، لا أشك في نزاهة القضاء المصري”

مواضيع مشابهة: أول رد من ليلى علوي بعد حضورها احتفال اليوم الوطني اليوناني

محمد رمضان: ابني كان في حاله

وأضاف رمضان في بيانه: “ابني، الذي كان واضحًا في الفيديو الذي شاهدته النيابة، كان يجلس في حاله مع أخته الصغيرة في النادي، وفوجئ بمجموعة من الأطفال يخبرونه: (أنت أسود مثل والدك، ووالدك لديه فيلا كبيرة وعربيات لأنه غني، بينما نحن نعيش في شقق نيو جيزة لأن أهلنا ليسوا حرامية). وعندما تحدث ابني معي عبر الهاتف، سمعت هذه الكلمات بنفسي، ومن الواضح أن هذا حديث أطفال، لأنه من المستحيل أن يفكر طفل بهذه الطريقة، وهذا يعكس انعدام الوعي الطبقي بين الأطفال”

وتابع قائلًا: “ذهبت إلى ابني في النادي وتحدثت مع الأطفال أمام فرد الأمن ومدرب السباحة، وأخبرتهم: (أنتم إخوة وجيران)، وهذا واضح في الفيديوهات التي رآها المدعي العام، عمومًا، هذه حلقة من سلسلة طويلة من الاضطهاد والتمييز تجاهي على مدار أكثر من 11 عامًا، وكتبت اليوم لأنني لم أتخيل أنهم سيدخلون طفلًا عمره 11 عامًا في معركتهم مع والده، ولم أتوقع أن يكون الحكم قاسيًا إلى هذا الحد، وأن يتم تشويه سمعتي وسمعة عائلتي بهذه الطريقة، وللعلم، الشارع المصري يدرك تمامًا ما يحدث ويراه بوضوح الشمس”

واختتم قائلًا: “لكن، مهما حاولوا ومهما ظلموا، سواء بقصد أو بجهل، سنستمر أنا وأولادي وعائلتي في حب بلدنا، وسنعيش ونموت فيها، ولا عاش من يكرهني في مصر، نحن نحيا كمصريين أولًا، بحبنا لبعض، دون غيرة أو حقد أو استكثار، لأن… تحيا مصر”

لينك الفيديو: