
يفضّل الكثير من المصريين والعرب قضاء أول أيام عيد الأضحى في أحضان أسرهم، حيث تسود أجواء من الفرح والراحة، وتكون الأفلام الكوميدية الشعبية الخيار الأمثل لهذه اللحظات السعيدة، خاصة تلك التي تترك بصمة في ذاكرة المشاهدين وتحقق نجاحات كبيرة عند عرضها لأول مرة.
مقال مقترح: ميمي جمال تستكمل عملها في “مؤلف ومخرج وحرامي” الأسبوع المقبل
في هذا السياق، يبرز فيلم “بوحة” للنجم محمد سعد كأحد أكثر الأعمال بحثًا ومشاهدة عبر الشاشات والمنصات الرقمية، حيث يُعرض على منصات مثل WATCH IT وشاهد VIP، بالإضافة إلى قنوات مثل MBC مصر وروتانا سينما وON.
مواضيع مشابهة: كيف غيّر “رأفت الهجان” مسار محمود عبد العزيز من زعيم إلى ساحر في عالم الفن؟
فيلم بوحة
يعود فيلم “بوحة”، الذي تم طرحه لأول مرة في عام 2005، ليحتل مكانته في موسم العيد، نظرًا لما يتمتع به من طابع فكاهي بسيط وشخصية محبوبة لا تزال حاضرة في أذهان الجماهير، حيث يجسد محمد سعد شخصية “بوحة الصباح” القادم من الصعيد إلى القاهرة في رحلة للبحث عن ميراث والده، ليجد نفسه في مواقف طريفة داخل سوق اللحوم ويتورط في صراعات مع كبار الجزارين.
همام في أمستردام
أما فيلم “همام في أمستردام”، فيقدم أجواء كوميدية تناسب العائلة المصرية، حيث يروي الفنان محمد هنيدي قصة كفاح مليئة بالأحداث الصعبة والمضحكة في ذات الوقت، ويستعرض الفيلم أيضًا أجواء العيد بشكل مميز.
فيلم عسل أسود
يعتبر فيلم “عسل أسود” عملاً كوميديًا اجتماعيًا من بطولة أحمد حلمي وإخراج شريف عرفة، حيث تدور أحداثه حول شاب مصري يعيش في أمريكا، ويقرر العودة إلى وطنه بعد سنوات من الغربة، ليواجه صدمة كبيرة عند التعامل مع واقع مصر المعقد والمليء بالمفارقات الاجتماعية والسياسية.
قد يهمك أيضاً :-
- محمود البزاوي يتذكر لحظات حازم إمام في كواليس فيلم همام في أمستردام
- موعد عرض فيلم الدشاش على نتفليكس وكيفية مشاهدته مباشرة
- عبير الشرقاوي تهاجم عمرو دياب وتبتعد عن أعمال والدها في عيد ميلادها
- ردود فعل النجوم على زلزال البحر المتوسط بين السخرية والرعب
- محمد هنيدي يشارك رسالة مؤثرة بعد زلزال البحر المتوسط وتأثيره على الجميع
تعليقات