
باريس – أ ف ب
أفاد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل-بارو خلال حديثه مع محطة «فرانس 2» يوم الثلاثاء، بأن قرار الجزائر بترحيل 12 موظفاً حكومياً فرنسياً من أراضيها، رداً على إجراءات قانونية في فرنسا، يعد أمراً محزناً ولن يبقى دون تداعيات.
وأشار إلى أنه: «إذا اختارت الجزائر التصعيد، فسوف نرد بأقصى حزم ممكن، مبرزاً أن فرنسا ستجد نفسها أمام خيار واحد فقط وهو اتخاذ تدابير مشابهة». كما دافع عن وزير الداخلية برونو روتايو الذي يواجه انتقادات من الجزائر، مشدداً على أن: «ليس له علاقة بهذه القضية القانونية» التي نتجت عنها توقيف موظف في القنصلية الجزائرية بفرنسا.
شوف كمان: روسيا تعزز موقفها العسكري وتصر على “حل العديد من القضايا” قبل التوصل إلى الهدنة.
قد يهمك أيضاً :-
- مفاجأة حول انضمام صلاح محسن إلى الزمالك.. تعرف على موقفه الجديد
- فحص طبي يحدد مشاركة إمام عاشور في مباراة الأهلي وفاركو المصيرية
- إيرادات فيلم المشروع X في أول يوم عرض تحقق المركز الأول.. اكتشف التفاصيل الآن!
- التقديم للصف الأول الابتدائي 2025 في جميع المحافظات من خلال بوابة إلكترونية موحدة والمواعيد الرسمية المتاحة
- 4 أسماء بارزة لحل أزمة دفاع الأهلي قبل مونديال الأندية.. ومنافسة قوية من الزمالك
شارك
تعليقات