
قام الفنان ياسر صادق بتأبين صديقه الراحل سليمان عيد، حيث وجه له رسالة مؤثرة، معبرًا عن عدم قدرته على تمالك دموعه عندما يتذكر صورهما معًا.
كتب ياسر صادق عبر حسابه على «فيس بوك»: «عارف ياسليمان أنا مطمن عليك أوي ياصاحبي رغم إنك خطفتني ووجعتني.. فعلًا يا أخي الموت الفجأة ده صعب أوي هو مريح لصاحبه بس متعب لحبايبه مش قادر أفتح ألبوم صورنا دموعي سبقاني وإيدي مش مطوعاني بس لاقيت على الفيس صورتنا أيام مسرح تجارة وإحنا في رحلة مرسي مطروح، وأنت في الوسط ورا هويدا ونهلة أيام الشعر الكنيش يا صاحبي».
شوف كمان: أحمد آدم، هشام ماجد، ويزو، ونرمين الفقي يشاركون في تقديم التعازي لسليمان عيد (صور)
وأشار: «قبل عيد الفطر اللي فات كتبتلك بوست عن الإفيه بتاعك زمان لما كنت تفرح إن الناس عرفتك في الشارع فكنت تقولنا تخشولي شوارع إمبارح بقى وأنا رايح الجنازة علشان نصلي على جثمانك الطاهر شفت المسجد ممتلئ عن آخره بأهلك وأحبابك وزملائك وجمهورك على قد ماكنت حزين إلا أني سعدت».
مقال مقترح: الحلقة 3 من مسلسل “البداية بعد النهاية”.. آرثر يكتشف المانا ويتmaster السحر
وأوضح: «واسبتشرت خيرًا لك فلحسن الخواتيم أمارات يا صاحبي الوفاة يوم الجمعة وصلاة الجنازة عقب صلاة الجمعة والحشد كبير يدعون لك بقلب وبحب وخاصة من جمهورك العادي الذين لايعرفونك شخصيًا والذين أنطقهم الله والنعش يدخل السيارة لتذهب بك إلى مثواك الأخير سمعتهم يقولون بحب مع السلامة يافنان.. مع السلامة ياطيب.. مع السلامة يامٌصلي.. مع السلامة ياعم سليمان».
وتابع: «الله ياحبيبي ختامها مسك فألسنة الخلق أقلام الحق فقد كُتبت عند الله طيب ومصلي وفنان ساعتها حسيت إنك بتبصلنا وتقولنا بكل فخر وثقة في الله تخشولي جنازات هنيئا لك ياصاحبي بحسن الخاتمة ولانزكيك على الله سلام ياصاحبي سلام ياطيب».
اقرأ أيضًا:
اقرأ كمان: وداعًا للانسولين.. اكتشف العشبة السحرية التي تخفض سكر الدم من الاستخدام الأول!
قد يهمك أيضاً :-
- فحص طبي يحدد مشاركة إمام عاشور في مباراة الأهلي وفاركو المصيرية
- إيرادات فيلم المشروع X في أول يوم عرض تحقق المركز الأول.. اكتشف التفاصيل الآن!
- التقديم للصف الأول الابتدائي 2025 في جميع المحافظات من خلال بوابة إلكترونية موحدة والمواعيد الرسمية المتاحة
- 4 أسماء بارزة لحل أزمة دفاع الأهلي قبل مونديال الأندية.. ومنافسة قوية من الزمالك
- صلاح في سباق الحذاء الذهبي.. هل يتفوق على مبابي وجيوكيريس في اللحظات الحاسمة؟
تعليقات